أما الألياف وبخاصة نوعياتها الذائبة، والأغذية الغنية بها مثل الفواكه (التفاح والبرتقال واليوسفى) والخضراوات (البطاطس) والحبوب (الشعير والشوفان) والبقول الجافة المطبوخة (الفول الفاصوليا البيضاء واللوبيا والعدس بجبة).
كلها قد تخفض من خطورة أمراض القلب مع ضرورة تقليل تناول الأغذية الدهنية والدهون المشبعة الموجودة بكثرة فى المسلى النباتى والصناعى والسمن النباتى وزيوت النخيل وال**دة والقشدة، وخفض أيضا تناول الأغذية الغنية بالكوليسترول مثل الكبده والكلاوى والمخ واللحوم ومنتجاتها والبيض وال**دة والقشدة.
الألياف وفيتامين (أ)، والأغذية الغنية بهما من الفواكه والخضراوات مثل الجزر والمشمش والمانجو والبطاطا الصفراء والسبانخ والملوخية والرجلة، قد تخفض من خطورة بعض الأورام مع ضرورة تقليل الدهون والأغذية الدهنية فى الوجبات اليومية.
الألياف وفيتامين (سى)، والأغذية الغنية بهما من الفواكه والخضراوات مثل الطماطم والفلفل الأخضر والبقدونس والجرجير والمانجو والبرتقال والبطيخ والكنتالوب، قد تخفض من خطورة بعض الأورام، مع ضرورة تقليل تناول الدهون والأغذية الدهنية فى الوجبات اليومية.
الألياف الذائبة والمكونات الفعالة فى حبوب الشوفان الكاملة، قد تخفض من خطورة أمراض القلب مع خطورة تقليل احتواء الوجبة على الأغذية الدهنية وأغذية الدهون المشبعة والأغذية الغنية بالكوليسترول.
المكونات الفعالة فى أغذية الحبوب الكاملة ومنتجاتها، قد يفيد تناولها فى خفض خطورة أمراض القلب وبعض الأورام، ومع تقليل الأغذية الدهنية والأغذية الغنية بالدهون المشبعة وتلك الغنية بالكوليسترول.
بروتين فول الصويا قد يخفض من خطورة أمراض القلب، مع مراعاة تقليل تناول الأغذية الغنية بنوعية الدهون المشبعة والأغذية الغنية بالكوليسترول.
أما البوتاسيوم والأغذية الغنية به مثل الموز والتمر والتين المجفف والقراصيا وقمر الدين وعصير البرتقال، قد تخفض من خطورة ارتفاع الضغط والتعرض للسكتة الدماغية، ومع تناول هذه الأغذية يجب مراعاة خفض احتواء الوجبة على ملح الطعام والأغذية المملحة والمخللات والمنتجات الغذائية التى يوجد بها أى مركبات للصوديوم.
أما الـ(فايتو استيرول) والأغذية الغنية به مثل زيت الأرز وزيت الذرة وزيت وبذور السمسم والفول السودانى، قد تخفض من خطورة أمراض القلب مع ضرورة خفض احتواء الوجبة على الأغذية الغنية بنوعية الدهون المشبعة وبالكوليسترول.
:: خفض ضغط الدم
ثانيا مجموعة المكونات الغذائية الفعالة التى يجب تقليل وجودها فى الوجبات لخفض خطورة بعض الحالات المرضية والمساعدة على علاجها، وهى الصوديوم (ملح الطعام) ويؤدى تناول الأغذية قليلة الملح وتلك الخالية من أى مركبات أخرى من الصوديوم إلى خفض خطورة ارتفاع ضغط الدم.
ويلاحظ أن المقصود بتقليل تناول الصوديوم، ليس فقط الملح، ولكنه أى مادة مضافة إلى المنتجات الغذائية يدخل الصوديوم فى تركيبها.
ومن أمثلة مواد الصوديوم المستخدمة بكثرة فى الأغذية، المادة الحافظة بنزوات الصوديوم ومسحوق الخبيز وصودا الخبيز، وهما يستخدمان فى منتجات المخابز وبعض الحلوى، ونترات الصوديوم ونتريت الصوديوم وفوسفات الصوديوم.
التى تضاف إلى منتجات اللحوم المصنعة مثل اللانشون والبسطرمة والسجق والبلوبيف ومادة الطعم مونوصوديوم جلوتامات التى تضاف بكثرة فى المطاعم وفى منتجات الأغذية المصنعة وغيرها من المواد الكثيرة المستخدمة فى تصنيع الأغذية ويتواجد الصوديوم فى تركيبها
بسم اللة الرحمن الرحيم
الاعتراف بـ 14 فائدة صحية للعلاج بالأغذية - قائمة بأسماء الأغذية الفعالة ضد الأمراض - الإعلان عن 14 فائدة صحية لأغذية الشفاء الفعالة ضد الأمراض
- خفض ملح الطعام لعلاج الضغط يمتد للأغذية المحفوظة واللحوم المُصنعة
العلاج بالأغذية من الموضوعات التي أصبحت تثير اهتمام المستهلك حاليا فى كل أنحاء العالم، وبالرغم من أن العلاج بالأغذية كان سائدا منذ القدم فى مناطق مختلفة من العالم، إلا أنه مازال متعرضا للعديد من المفاهيم والمعتقدات الخاطئة، بل ويتم عرضه بمعلومات يحتاج الكثير منها لتصحيح أو إيضاح أو لتأكيد علمى.
وتصحيحا للمفاهيم الخاطئة عن العلاج بالأغذية، وحتى يصبح المستهلك مدركا لقواعد نجاحه ومحققا لفوائده ومتفاديا لمخاطره الصحية، تجب الإشارة إلى أن البشرية تعلم منذ آلاف السنين أن الأغذية الطبيعية، كما خلقها الله سبحانه وتعالى، لاتحتوى فقط على المغذيات التى يحتاجها الجسم فى تغذيته، ولكن تتواجد بها مكونات أخرى لها فوائد صحية فى وقاية وعلاج الإنسان من الأمراض
لذلك لم يكن غريبا فى العصر الحديثـ كما يقول الدكتور مصطفى عبدالرزاق نوفل أستاذ علوم وتكنولوجيا الأغذية بكلية الزراعة جامعة الأزهرـ وبعد تزامن تعرض الإنسان لخطورة الأمراض المختلفة، أن تتجه الدراسات إلى إعادة اكتشاف مايمكن وصفه بالأغذية العلاجية والتعرف على مكوناتها الفعالة من مواد "الفايتو" ذات التأثير الفسيولوجى المفيد
خضراوات طازجة ومطبوخة
• ثوم طازج ومغلى فى زيت الذرة
جزر وعصيره طازجا
• طماطم حمراء داكنة اللون طازجة ومطبوخة وصلصة
طماطم بتقلية الثوم أو البصل وعصير طماطم طازجة.
• كرنب
• قرنبيط
• بصل طازج مطبوخ
• بقدونس طازج
• بطاطا صفراء
• سبانخ مطبوخة بالحمص
• خيار وعصيره طازجا
• كوكتيل عصير خضراوات طازج من خلط نصف كوب عصير جزر برتقالى داكن اللون وربع كوب عصير طماطم حمراء داكنة طازجة،مع ثُمن كوب عصير كرفس طازج وإضافة التوابل المفضلة مثل الريحان والفلفل الأسود والثوم وحصااللبان وغيرها
أغذية للوقاية من هشاشة العظام
وتتضمن الخطة الغذائية العلاجية المتكاملة للوقاية من هشاشة العظام بجانب تناول الأغذية الغنية بالكالسيوم مايلى:
1- الإقلال من تناول مشروبات الكولا الغازية لاحتوائها على حمض الفوسفوريك المتسبب فى اختلال التوازن مابين الفوسفور والكالسيوم وهو ما يضعف العظام.
2- التعرض اليومى للشمس مباشرة خلال فترتى الضحى أو العصر لمدة 10 دقائق لإنتاج ما يحتاجه الجسم من فيتامين (د3) الضرورى لقوة العظام وتدعيمه لاستخدام الكالسيوم فى بناء العظام، وهى العملية الحيوية التى تعرف باسم التكلس.
3- الاهتمام بتناول الأغذية الغنية بفيتامين ك مثل الكبد البقرى وكبد الدجاج وصفار البيض والكرنب والقرنبيط لارتباطه بهشاشة وضعف العظام من خلال أنظمة حيوية معقدة فى الجسم.
4- الاهتمام بتناول الأغذية الغنية بالماغنسيوم مثل التمر والسمسم وال**ادى خالى الدسم واللوبيا والكاكاو لدور الماغنسيوم المهم فى سلامة وقوة العظام.
5- عدم الإسراف فى تناول الأغذية البروتينية كاللحم والدواجن لتقليل فقد الكالسيوم من الجسم فى البول.
6- عدم الإسراف فى تناول ملح الطعام والأغذية المملحة والمخللات والوجبات السريعة لتقليل فقد الكالسيوم من الجسم فى البول.
7- عدم الإسراف فى تناول السبانخ والشاى لكثرة محتواهما من مكون الأوكسالات الذى يرتبط بقوة مع أيونات الكالسيوم فى الجهاز الهضمى مما يقلل من امتصاصها وبالتالى تنخفض استفادة العظام من تناول الأغذية الغنية بالكالسيوم، ومع الاعتدال فى تناول الشاى يجب عدم زيادة مدة نقع أوراقه فى ماء تحضيره عن دقيقتين لتقليل كمية الأوكسالات المستخلصة منه.
8- الاهتمام بتناول الخضراوات والفواكه لاحتوائها على العديد من المغذيات المهمة التى يحتاجها الجسم بكميات ضئيلة فى نشاط خلايا العظام.
9- ممارسة النشاط البدنى وأبسط صوره المشى للمحافظة على قوة العظام.
10- الامتناع عن التدخين لتأثيراته السلبية على أنسجة العظام وخفضه لاستفادة الجسم من مكونات الوجبة الغذائية الضرورية لقوة وسلامة العظام.
وفيتامين (حمض الفوليك) والأغذية الغنية به مثل العدس واللوبيا الجافة المطبوخة والسبانخ المطبوخة بالحمص والكبد البقرى وكبد الدجاج، قد تفيد فى خفض خطورة التشوهات العصبية للمواليد. الألياف والأغذية الغنية بها من الحبوب ومنتجاتها والفواكه كالكمثرى والفراولة والتفاح والبرتقال والموز والخضراوات كالبطاطا والبسلة الخضراء والكوسة والطماطم والذرة والبطاطس والكرنب والجزر.
قد تفيد فى خفض خطورة بعض الأورام، ومع تناول هذه الأغذية يجب مراعاة تقليل وجود الدهون والأغذية الدهنية فى الوجبات اليومية.
أغذية لتفادى أمراض القلب
أما الألياف وبخاصة نوعياتها الذائبة، والأغذية الغنية بها مثل الفواكه (التفاح والبرتقال واليوسفى) والخضراوات (البطاطس) والحبوب (الشعير والشوفان) والبقول الجافة المطبوخة (الفول الفاصوليا البيضاء واللوبيا والعدس بجبة).
كلها قد تخفض من خطورة أمراض القلب مع ضرورة تقليل تناول الأغذية الدهنية والدهون المشبعة الموجودة بكثرة فى المسلى النباتى والصناعى والسمن النباتى وزيوت النخيل وال**دة والقشدة، وخفض أيضا تناول الأغذية الغنية بالكوليسترول مثل الكبده والكلاوى والمخ واللحوم ومنتجاتها والبيض وال**دة والقشدة.[/size]
الألياف وفيتامين (أ)، والأغذية الغنية بهما من الفواكه والخضراوات مثل الجزر والمشمش والمانجو والبطاطا الصفراء والسبانخ والملوخية والرجلة، قد تخفض من خطورة بعض الأورام مع ضرورة تقليل الدهون والأغذية الدهنية فى الوجبات اليومية.
الألياف وفيتامين (سى)، والأغذية الغنية بهما من الفواكه والخضراوات مثل الطماطم والفلفل الأخضر والبقدونس والجرجير والمانجو والبرتقال والبطيخ والكنتالوب، قد تخفض من خطورة بعض الأورام، مع ضرورة تقليل تناول الدهون والأغذية الدهنية فى الوجبات اليومية.
الألياف الذائبة والمكونات الفعالة فى حبوب الشوفان الكاملة، قد تخفض من خطورة أمراض القلب مع خطورة تقليل احتواء الوجبة على الأغذية الدهنية وأغذية الدهون المشبعة والأغذية الغنية بالكوليسترول.
المكونات الفعالة فى أغذية الحبوب الكاملة ومنتجاتها، قد يفيد تناولها فى خفض خطورة أمراض القلب وبعض الأورام، ومع تقليل الأغذية الدهنية والأغذية الغنية بالدهون المشبعة وتلك الغنية بالكوليسترول.
بروتين فول الصويا قد يخفض من خطورة أمراض القلب، مع مراعاة تقليل تناول الأغذية الغنية بنوعية الدهون المشبعة والأغذية الغنية بالكوليسترول.
أما البوتاسيوم والأغذية الغنية به مثل الموز والتمر والتين المجفف والقراصيا وقمر الدين وعصير البرتقال، قد تخفض من خطورة ارتفاع الضغط والتعرض للسكتة الدماغية، ومع تناول هذه الأغذية يجب مراعاة خفض احتواء الوجبة على ملح الطعام والأغذية المملحة والمخللات والمنتجات الغذائية التى يوجد بها أى مركبات للصوديوم.
أما الـ(فايتو استيرول) والأغذية الغنية به مثل زيت الأرز وزيت الذرة وزيت وبذور السمسم والفول السودانى، قد تخفض من خطورة أمراض القلب مع ضرورة خفض احتواء الوجبة على الأغذية الغنية بنوعية الدهون المشبعة وبالكوليسترول.
خفض ضغط الدم
ثانيا مجموعة المكونات الغذائية الفعالة التى يجب تقليل وجودها فى الوجبات لخفض خطورة بعض الحالات المرضية والمساعدة على علاجها، وهى الصوديوم (ملح الطعام) ويؤدى تناول الأغذية قليلة الملح وتلك الخالية من أى مركبات أخرى من الصوديوم إلى خفض خطورة ارتفاع ضغط الدم.
ويلاحظ أن المقصود بتقليل تناول الصوديوم، ليس فقط الملح، ولكنه أى مادة مضافة إلى المنتجات الغذائية يدخل الصوديوم فى تركيبها.
ومن أمثلة مواد الصوديوم المستخدمة بكثرة فى الأغذية، المادة الحافظة بنزوات الصوديوم ومسحوق الخبيز وصودا الخبيز، وهما يستخدمان فى منتجات المخابز وبعض الحلوى، ونترات الصوديوم ونتريت الصوديوم وفوسفات الصوديوم.
التى تضاف إلى منتجات اللحوم المصنعة مثل اللانشون والبسطرمة والسجق والبلوبيف ومادة الطعم مونوصوديوم جلوتامات التى تضاف بكثرة فى المطاعم وفى منتجات الأغذية المصنعة وغيرها من المواد الكثيرة المستخدمة فى تصنيع الأغذية ويتواجد الصوديوم فى تركيبها